ستة أصناف من الناس لا تحاورهم ولا تجدي المجادلة معهم

ستة أصناف من الناس لا تحاورهم ولا تجدي المجادلة معهم

ستة أصناف من الناس لا تحاورهم ولا تجدي المجادلة معهم..

الجاهل

لا شك إنك متى حاورت جاهلاً ظن لجهله أن الحق معه وحصل له ضرر تكون

أنت سببه فقد قال تعالى"وأعرض عن الجاهلين ".

السفيه

ليس من الحكمة أن تحاور السفهاء..لأن السفيه لا رشد في أقواله ولا

أفعاله.. فكيف يرجى تلمس الحق في محاورته ومناظرته.

الغضبان

عليك أخي المحاور أن تسكت إذا غضب من تحاور حتى تهدأ أعصابه وتبرد

مشاعر الغضب وتسكن إضطرابات النفس فمتى واجهته وهو بهذا الحال كنت

كعاقل واجه مجنوناً.

الثقيل

إذا رأيت محاورك لا يحسن الحوار فيفيدك ولا الاستماع فيستفيد منك

فإياك وإياه.

المتعنت

والمتعنت قد يكون أحد الرجلين..إما جاهل جهل مركب..أو أحمق لأيم لا

دواء له إلا بالإعراض عنه فإنه إن وافقته خالفك..وإن خالفته

عارضك..وإن أكرمته أهانك..وإن أهنته أكرمك..وإن تبسمت له كشر

لك..وإن حلمت عنه جهل عليك..وإن جهلت عليه حلم عنك.

المبتدع

وهذا الصنف لا يعرفه إلا من أتاه الله الحكمة والبصيرة بحال البدع

وأهلها فلا بد التفقه في هذا المقام فكم من أشخاص استعمل الحوار

معهم فلم يحصد غير الأحقاد والشنآن.

أما صفات المحاور فهي:

حسن الخلق .. الصبر .. بسط الوجه ..التواضع .. الهدوء..الرحمة

بالخصم ..الصدق .. الإنصاف .. الرفق .. الحلم

معلومات حلووووووووووة

لا تخاطب العنيد ايضا

لانه لا يقتنع
و اذا اقتنع

لا يعمل بما اقتنع به

شكرااااااااا

شكرا دالي على المعلومات والنصائح الجميلة
ونتمنى ان نتقيد بها

شكرا على الموضوع القيم والمعلومة المفيدة
نقطة بسيطة فقط ارجوا ان تؤخذ بعين الاعتبار الا وهي
حتى ولو لم تجدي المحاورة مع هؤلاء الاصناف فلاباس من المحاولة مرة وثانية وثالثة
شكرا مرة ثانية

نعم اخي هذا على حسب الشخصية