1_ الوضعية المشكلة.
ان الاسئلة مهما كانت طبيعتها تبفى الالية الاساسبة لاثارة الدهن. وان الفارق بين سؤال واخر انما يكمن في درجة الانفعال ونوعه الدي يحدثه فينا.
في ضوء هده الوضعية , اكتب مقالا فلسفيا تبين فيه لغيرك كيف ان ما يثيره السؤال في انفسنا هو الدي يسمح لنا بادراك التمايز بينهما
2_ السؤال المشكل.
يقتضي التعريف مقولات وقواعد هي بمثابة المرآة التي تقر بصدقه.كيف دلك؟
_ النص.
لقد سبق لنا وان دكرنا من راي الغزالي أن " المطلوب من العلم الدي بتطرف اليه التصديق او التكديب لا يقتضي الا بالحجة بالبرهان وهو الفياس "
والراجح أن ( حجة الاسلام) قد جارى في هدا المقام ( ابن سينا) الدي دكر جريان العادة بان ما يسمى الشئ الموصل الى التصديق المطلوب حجة.
فمنها قياس . ومنها يصار من الحاصل الى المطلوب.
وقد اشرنا من قبل الى صور القدماء من المشئين للعلاقة بين المنطق والمعرفة ودكرنا انهم يجعلون من الوحيد الى العلم اليقيني ويعتبر ( ابن
تيمية) هدا الموقف مجرد دعوى لانه ليس معلوما بالبديهية . وما ليس بديهيا من التصديقات يحتاج الى الدليل . ولم يقم المشاؤون الدليل على صدق
دعواهم. وهم من جهة اخرى يعترفون بان من التصديقات ما هو بديهي ومنها ماهو نظري , ولا يمكن ان تكون كلها نظرية لحاجة النظري الى البديهي
والاعتدار يدء النظر والاستدلال , لكن الفرق بين ماهو بديهي وما هو نظري انما هو في نظر ابن تيمية فرق نسبي كما سبقت الاشارة اليه.
اكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص.